منام لبنت خالي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
منام لبنت خالي
مرحبا ماما نجية
كيفك ان شاء الله بخير
بنت خالي شافت منام غريب ويا رب خير
بتشوف انو خطيبها علاء عندها
بس بتشوف على كف ايدو طالعة حبوب بس ع شكل عيون
وتقشر وتفتح متل العيون
هي بتتفاجأ من هالمنظر
وبتشوف ايديها بتلاقي طلعلها كمان عايديها الاتنين
ونفس الشي بيفتحوا ومتل العيون وبيحرقوها
بتروح مع خطيبها لعند وحدة بتعرف انو عندها العلاج
بس بتعرف انو هالمرأة هي من عندها الفيروس يلي صاب خطيبها
تقلها عطيني العلاج
بتقلها هالمرأة ما بعطيكي ياه إلا لو تركتي علاء واخدتك لابني !
هي تقول لا ما بترك علاء
وبتمسك ايد خطيبها علاء وبتطلع من عندها
بترجع عالبيت بتشوف مرت عمها هبة وبنتها عمها الصغيرة ابتسام
بتشوف ايديهن نفس الشي عليهن عيون بس أقل منها يعني شوي
تعطيها هبة عكبر وتقلها ادهني ايديكي فيه
تدهن ايديها يحرقوها بس بتشوف العيون بتختفي
وبتقول بدها تحط منه لخطيبها
وبس
وبنت خالي عمرها 22 تقريبا
مخطوبة وعرسها قريب وعلاقتها مع خطيبها منيحة الحمد لله
وبس
والله يجزيكِ الخير يا رب
كيفك ان شاء الله بخير
بنت خالي شافت منام غريب ويا رب خير
بتشوف انو خطيبها علاء عندها
بس بتشوف على كف ايدو طالعة حبوب بس ع شكل عيون
وتقشر وتفتح متل العيون
هي بتتفاجأ من هالمنظر
وبتشوف ايديها بتلاقي طلعلها كمان عايديها الاتنين
ونفس الشي بيفتحوا ومتل العيون وبيحرقوها
بتروح مع خطيبها لعند وحدة بتعرف انو عندها العلاج
بس بتعرف انو هالمرأة هي من عندها الفيروس يلي صاب خطيبها
تقلها عطيني العلاج
بتقلها هالمرأة ما بعطيكي ياه إلا لو تركتي علاء واخدتك لابني !
هي تقول لا ما بترك علاء
وبتمسك ايد خطيبها علاء وبتطلع من عندها
بترجع عالبيت بتشوف مرت عمها هبة وبنتها عمها الصغيرة ابتسام
بتشوف ايديهن نفس الشي عليهن عيون بس أقل منها يعني شوي
تعطيها هبة عكبر وتقلها ادهني ايديكي فيه
تدهن ايديها يحرقوها بس بتشوف العيون بتختفي
وبتقول بدها تحط منه لخطيبها
وبس
وبنت خالي عمرها 22 تقريبا
مخطوبة وعرسها قريب وعلاقتها مع خطيبها منيحة الحمد لله
وبس
والله يجزيكِ الخير يا رب
lura- عدد المساهمات : 542
تاريخ التسجيل : 10/09/2014
رد: منام لبنت خالي
حبيبتى بنت خالك بيحدث معها مشكلة بس هتحل وهتتزوج من علاء ان شاء الله
ماما نجية- عدد المساهمات : 2327
تاريخ التسجيل : 07/09/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى